السيده خديجه رضي الله عنها
فإن خديجه بنت خويلد رضي الله عنها ليست كأحد من النساء النبي صلى الله عليه وسلم فهي اول من امنا من النساء و بالاتفق بل اول م امنا إيماناً مطلق وهي أقرب زوجات النبي صلى الله عليه وسلم إليه حباً ومكانه بل أقاربها نسباً ماحلا أم حبيبه رضي الله عنها فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم يتزوج من ذرية قصه غيرها عرفت برجاحة عقله ونيل الاخلاق.
السيره حتى اعجبت حتى أعجبت بها مكه بأسرها وصار الناس وكان الناس يعرفونها
بالقب أطلقوا عليها بإسم الطاهره
فكانة بما احب الله من الأخلاق ورجاحة العقل وبما فرضة عليها تجارتها التي كانت تشرف عليها من حسن الإدارة والإشراف والحزم عند إتخاذ قرارها .
وكانت رفيقة النبي صلى الله عليه وسلم
وكانت شريكة حياه وعاشت الحياه الزوجيه مرتين تولد لها من هاتين التجربتين قناعه راسخه إنها لن تختار له زوجاً من قريش دون تان وإعمال فكر في مقومات شخصيه المتقدمين لخطبتها والذ لم ترى فيهم مايبدو إلا أنها تبدي الموافقه على الزواج وحتى رأت محمد صلى الله عليه وسلم ما كانت تتمناه و تصبو إليه من أخلاق كمال الرجال فسعت بعد ذلك لي ازوج منه فكانت المره الصالحه خير متاع الدنيا كما قال محمد صلى الله عليه وسلم الدنيا متاع وخير المتاع المره الصالح هي خير فإن من الجدير بأمره أن يحسن اختيار مناعه فكيف إذا كانت المرة التى تتكلم عنها.
سيده نساء العالمين
إن خديجه مثل طيب للمره التي تكمل حياة الرجل العظيم
ولقد كانت خديجه رضي الله عنها ذات نسب مرموق في قريش فهي خديجه بنت خويلد بن أسد بن عبد العزيز بن قصي بن كلاب بن مره بن كعب بن لؤي بن غالب وكان ابوها خويلد إذا أشرف في قومه ونزل مكه وحالف بها بني عبد الدره بن قصي وأما أمها فهي فاطمه بنت زائدة بنت الاصم بن روحه بن حجر بن عبد بن معيص بن عامر بن لؤي بن غالب بن فهر ف خديجه من جهة ابيها أسديه وينو اسد من قبائل البطاح
واني على ثقه باانني مهما تحدثت او اكتب فإني لن اوفي أم المؤمنين خديجه رضي الله عنها حقها.
السيره الذاتيه لسيده خديجه رضي الله عنها

تعليقات
إرسال تعليق