
باب الدعاء والرجاء
الدعاء: صح الدعاء لاتحمل هم الإجابة ولكن إحمل هم الدعاء ، وإذا صح الدعاء جاءت الإجابه لكن الاستجابة هذه لها صور وبمعنى الاستجابة تتنوع اول إستجابة في الدعاء.
وهي الاستجابة التي لانرها كتابة اجر الدعاء اليس الدعاء عباده أليس هو العباده كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم الدعاء هو العباده أليس هو التوحيد لانك تعترف به ربي أكثر الأدعية الانبياء في القران الكريم.
والرجاء
تعليق القلب بمحبوب في المستقبل والفرق بينه وبين التمني أن التمني يصاحب الكسل .
والرجاء يبعث على الصالح العمل ويطلق الرجاء على الخوف ومن قوله تعالى (مالكم لاترجون لله واقارا ) اي لاتخافون له عظمه حتى تتركوا عصيانه وقال ابن عباس لا تعضموا الله حق عظمته اي لا تخافون من بأسه ونقمته .
وقال تعالى : إخباراً عن العبد الصالح ( وافوض امري الى الله إن الله بصير بالعباد ،فوقاه الله سيئات مامكروا ) .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه:وعن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال : قال الله عز وجل أن عند ضن عبدي بي وأنا معه حيث يذكرني والله لله افرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته بالفلاه ومن تقرب لي شبراً تقربت إليه ذرعاً ومن تقرب إلي ذرعاً تقربت إليه باعاً وإذا اقبل إلي يمشي اقبلت إليه هروله .
وعن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته بثلاثة أيام يقول لا يموتنا أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل .
وعن أنس رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : قال تعالى: ياابن ادام انك ما دعواتي ورجوتني غفرت لك كلي مكان منك ولا أبالي ياابن ادام لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا ابالي ياابن أدام إنك لو اتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا
لا اتيتك بقرابها مغفرة
وعن عبادي بن الصامت رضي الله عنه قال : الرسول صلى الله عليه وسلم .
من شهداء ألااله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمد عبده ورسوله وان عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه والجنه حق والنار حق أدخله الله الجنه على ما كان من العمل ومن شهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً ورسوله الله فقد حرمة عليه النار.
تعليقات
إرسال تعليق